Skip to content
الرئيسية
محاضرات مصورة
من نحن
أخبارنا
مؤسساتنا
العمل الشبابي
العمل النسائي
أجيال الغد
وظائف
Menu
الرئيسية
محاضرات مصورة
من نحن
أخبارنا
مؤسساتنا
العمل الشبابي
العمل النسائي
أجيال الغد
وظائف
Menu
الرئيسية
محاضرات مصورة
من نحن
أخبارنا
مؤسساتنا
العمل الشبابي
العمل النسائي
أجيال الغد
وظائف
حكم الدين – الدرس 3
شارك هذا الدرس مع أحبائك
“كَيْف يَتَخَلَّص الْإِنْسَانُ مِنْ الْوَسْوَاسِ ؟” الْجَوَابُ عَنْ ذَلِكَ أَنَّ نَأْتِيَ إلَى الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَنَنْظُرَ إلَى الإرشادات الْقُرْآنِيَّة، وَإِلَى الْوَصَايَا الْعَظِيمَة الْمُبَارَكَة، الَّتِي أَوْصَانَا الْقُرْآنِ بِهَا، وَاَلَّتِي أَرْشَدَنَا الرَّسُولُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلَيْهَا، وَاَلَّتِي بَيَّنَهَا الْعُلَمَاءُ لَنَا. فَمَثَلًا لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَنْظُرَ فِي بَعْضِ آيَاتِ الْقُرْآنِ وَهِيَ كَثِيرَةٌ، الَّتِي تُرشِدُنا فِي هَذَا الْمَوْضُوعِ، مِنْهَا هَذِهِ الْآيَةِ ، اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مَاذَا قَالَ عَنْ الشَّيْطَان، وَالْخِطَابُ لَنَا، لِلنَّاس لِلْعِبَاد، اللَّهُ يَقُولُ: { إنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا } لَاحَظُوا يَا إخْوَانِي وَيَا أخواتي، اللَّهُ الْخَالِقُ الْعَظِيم سُبْحَانه جَلَّ جَلَالُهُ، تَقَدَّس عَزَّ وَجَلَّ، يَأْمُرُنَا بِأَن نَتَّخِذَ الشَّيْطَانَ عَدُوًّا لَنَا لَا صَدِيقًا، لَا مُرْشِدًا، لَا مُعَلِّمًا، بَلْ أنْ نَحْذَرَ وَأَنْ نَنْتَبِهَ مِمَّا يَأْتِينَا مِنَ الشَّيْطَانِ. يَعْنِي كَمَا يَقُولُ بَعْضُ النَّاسِ، هُنَا انْتَبَهُوا أَقُولُ كَمَا يَقُولُ بَعْضُ النَّاسِ: “إذَا جاءَتْكَ النَّصِيحَةُ مِنْ الشَّيْطَانِ”، فَاحْذَرْ أنَّ الشَّيْطَان لَا يُرِيدُ لَك الْخَيْرَ، قَد يُسَمِّيهَا نَصِيحَةً لَكِنْ فِي بَاطِنِهَا هَلَاكٌ لَك، هُو بِزَعْمِه قَد يُسَمِّيهَا ظَاهِرًا لَك نَصِيحَة ليخدَعَك. فَإِذَا جاءَتْكَ الْوَسَاوِسُ فِي الْأُمُورِ الدِّينِيَّةِ أَوْ الدُّنْيَوِيَّة، فَاحْذَرْ وَانْتَبِهْ أَنَّ الَّذِي يُوَسْوِسُ لك هو عَدُوّ، وَقَد أَمَرَكَ اللَّهُ تَعَالَى أَنْ تَتَّخِذَهُ عَدُوًّا، أَي لِلشَّيْطَان. فَمَثَلًا إذَا وَسْوَسَ لَك بِتَرْكِ الصَّلَاةِ، يَقُولُ لَك بَعْدَ قَلِيلٍ تُصَلِّي، بَعْدَ قَلِيلٍ تُصَلِّي، بَعْدَ قَلِيلٍ تُصَلِّي، الْآن أَكْمِلْ هَذَا الْمَشْهَد، خَلِّص الأركيلة، رُوحْ عَلَى الكزدورة، عَلَى القَهْوَة، عَلَى الْبَحْرِ، بعدين بِتْصَلّي، ماتش الفوتبول، الْغَدَاء والترويقة والسندويشة. أَنْتَ تَقُولُ “مِيْن عَمْ يِحْكِي مَعِي، مَنِ الَّذِي يُوَسْوِس لِي، مَنِ الَّذِي يَخْطرُ لِي “مَن يُرِيدُنِي أَنْ أَكُونَ مَعَهُ فِي جَهَنَّمَ، كَيْفَ أَرِدُ عَلَيْهِ؟” لَوْ أَنَّ إنْسَانًا فِي الدُّنْيَا، صَاحِبك وصديقك، قَالَ لَك تَعَالَ وَامْشِ مَعِي أُرِيدُ أَنْ أرميَكَ عَن كورنيشِ الروشة فِي الْبَحْرِ هَلْ تُرَدُّ عَلَيْهِ ؟ تَقُولُ ” لَا “. أَقُولُ لَك لَوْ جَاءَ إنْسَانٌ وَأَنْتَ تُحِبُّهُ كَثِيرًا، حَتَّى إنِّي أَقُولُ أَبَاك مَثَلًا، أَبُوك إذَا قَالَ لَك “تَعَالَ أَنَا أُحِبُّك كَثِيرًا أُرِيدُ أَنْ أُجَرِبَ إنْ كُنْتَ تَتَحَمَّلُ أَنْ أَضَعَ لَك رَأْسَك تَحْتَ (التّريلّا) هَلْ تُرَدُّ عَلَيْهِ؟ هَلْ تَسْمَعُ لَهُ؟ رَغْمَ أَنَّه أَبوك، صَاحِبك، أَخوك، تَقُول “لَا أَعُوذُ بِاللَّهِ هَلْ أَنَا مَجْنُون؟” طيب إذَا كَانَ هَذَا لَا و”لَا، أَعُوذُ بِاللَّهِ هَلْ أَنَا مَجْنُون” كَيْفَ تَرُدُّ عَلَى الشَّيْطَانِ الْخَبِيث وَوَسَاوِس الشَّيْطَان، الَّتِي لَوْ عَمِلْتَ بِهَا لَدَخَلْتَ جَهَنَّم. فَتَتْرُكُ الصَّلَاةَ، وَتُضَيٍّعُ الصَّلَاة، تُضَيِعُ الْفَرَائِض، ثُمّ تَمْشِي فِي وَسَاوِسِه. كَأن تَتْرُكَ الْوُضُوءَ مَثَلًا فِي الشِّتَاءِ فِي الْبَرْد، أَوْ أَنَّ تَتْرُكَ الْغُسْلَ الْوَاجِبَ، أَو اسْتَيْقَظْتَ لِصَلَاةِ الْفَجْرِ عَرَفْتَ أَنَّ الْوَقْتَ قَدْ دَخَلَ، يَعْنِي حَانَ وَقْتُ صَلَاةٍ الْفَجْرِ، وَأَنْت دَفيانْ فِي الفرشة الدافية، ومُتَلَذِذ بِالنَّوْم وَتَعْلَم أَنَّ الْوَقْتَ قَدْ دَخَلَ، وَجَاءَ الشَّيْطَانُ يَلْعَبُ، يَلْعَبُ بِك وَيُوَسْوِس لَك “نَمْ 10 دَقَائِق أُخْرَى”، وَأَنْتَ تَعْلَمُ نَفْسَكَ إِذَا نِمْتَ سَتَطْلُع الشَّمْس، سَتُشْرِقُ الشَّمْس، “نم بَعْد رُبْعِ سَاعَة، الْآن تُفِيق، بَعْدَ قَلِيلٍ تُفِيق” وَأَنْتَ تَعْلَمُ مِنْ نَفْسِك أنَّكَ لَنْ تَسْتَيْقِظَ إلَّا وَقَدْ انْتَهَى الْوَقْت، فَإِنْ فَعَلْتَ فَأَنْتَ فَاسِقٌ مَلْعُونٌ مَنْ أَهْلِ الْكَبَائِرِ. جَاء وَقَالَ لَك “الآن غَلَاء وَبَلَاء وَارْتِفَاع دُولار وَفُقِدَ الدولار وَلَا يُوجَدُ أَمْوَال والبنوك والكورونا وَالْمَصَائِب وَالْحَظْر و… لَا تَدْفَعْ زَكَاة، أخْبِئْهم” إذَا كُنْت تَرُدُّ عَلَيْهِ، فَأَنْت تُهْلِكُ نَفْسَكَ ، إنْ كُنْتَ تَأْخُذُ بِهَذِه الْوَسَاوِس، تَكُونُ تُهْلِكُ نَفْسَكَ، وَتُلْقِي بِيَدِك بِنَفْسِكَ إلَى الْهَلَاكِ، إلَى الْمَذَلَّة، إلَى الْمَهَانَة. لِمَاذَا؟ لِأَنَّكَ إنْ مَنَعْتَ الزَّكَاةَ، وَقَدْ وَجَبَتْ عَلَيْكَ، صِرْتَ مَلْعُونًا عِنْدَ اللَّهِ، إذًا مَا يُرِيدُ مِنْك الشَّيْطَان؟ أَنْ تَكُونَ صَدِيقَه، أَنْ تَكُونَ صَاحِبَهُ، فَإِذًا تُعْرِض عَمَّا يُوَسْوِسُ بِهِ لَك، إذَا قَالَ لَك “لَا تُؤَدِّ الزَّكَاة، لَا تَدْفَعْ الزَّكَاةَ، الْآن يُوجَد غَلَاء وَيُوجَد فَقَد للدولار وَالْأَمْوَال، وَإِذَا دَفَعْتَ الدولار، كَيْف ستَصْرِف عَلَى أَوْلَادِكَ وبيتِكَ، كَيْف ستُنْفِق الْمَصْرُوفَ الْيَوْمِيّ، الخرجية اليومية” يُوَسْوِسُ لَك، تَسْمَع كَلَامَه، تَمْنَع الزَّكَاة، صِرْتَ مَلْعُونًا عِنْدَ اللَّهِ، صِرْتَ مِنَ الْفَاسِقِينَ وَحُرِمْتَ الْبَرَكَة، وَحُرِمْتَ الْبَرَكَة. إذًا مَاذَا تَفْعَل؟ تَقُول “هَذَا فَرْضٌ عَلَيَّ، اللَّهَ فَرَضَ ذَلِكَ عَلَيَّ، وَالشَّيْطَانُ يَنْهَانِي عَنْ ذَلِكَ. فَبِأَمْرِ مَنْ أَعْمَلُ؟ “بِأَمْرِ اللَّهِ، مَن أُطِيع؟ الْخَالِق، مَن أَعْصِي؟ الشَّيْطَان. فَإِنْ زَكَّيْتَ، أَدَّيْت الْوَاجِبَ، حَفِظْتَ نَفْسَكَ وأكْرَمْتَها، وَحَفِظْتَ الْبَرَكَةَ فِي مَالِك. فَإِن أطَعْتَ الشَّيْطَانَ عَصَيْتَ الرَّحْمَن، وَخَسِرْتَ الْبَرَكَةَ، وَرُفِعَتِ الْبَرَكَة مِنْ تِجَارَتَك، وَصِرْتَ مَلْعُونًا مُسْتَحِقًّا لِعَذَابِ اللَّه. إذَا جَاءَ وَقَالَ لَك مَثَلًا ” لَا تَصِلِ الْأَرْحَام، لَا يزورونَكَ، لَا يَسْأَلُونَ عَنْك، مَرِضْتَ وَصَار مَعَك كورونا لَم يَسْأَلُوا عَنْك، لِمَاذَا ستزورهم؟ لِمَاذَا ستُعْطيهم؟ لِمَاذَا تُكرِمُهم؟ لِمَاذَا تَصِل أرحامَكَ بِالْمَال وَالزِّيَارَةِ وَالسُّؤَالِ وَالِاتِّصَالِ ، مَاذَا تَقُولُ “تَقُول لِأَنّ قَطِيعَةَ الرَّحِمِ مِنْ الْكَبَائِرِ، وَلِأَنَّ صِلَةَ الرَّحِمِ وَاجِبَةٌ، وَأَنَا أعْمَلُ الْوَاجِبَ وَأجْتَنِبُ الْحَرَام، أجْتَنِبُ الْكَبَائِرَ وَالصَّغَائِرِ، فَإِن رَدَدْتَ عَلَى الشَّيْطَانِ، أَذَلَيْتَ نَفْسَك، وَإِن عَصَيْتَه أَكْرَمْتَ نَفْسَك، فَمَاذَا تَخْتَار؟ أنْ تُكْرِمَ نَفْسَك بِطَاعَةِ اللَّهِ. هَذَا بَعْضُ الْأَمْثِلَةِ فِي الْأُمُورِ الدِّينِيَّةِ. أَمَّا فِي الْأُمُورِ الدُّنْيَوِيَّةِ، قَدْ يَأْتِي الشَّيْطَانُ يَقُولُ لَك “أَنْت مَعَك سَرَطان، هَذَا الْوَجَعَ يَأْتِي فِي معدتك دَائِمًا، يَعْنِي أَنْت مَعَك سَرَطان” تَقُولُ هَذَا عَارِضٌ، بَعْدَ قَلِيلٍ يَعُود وَيَقُولُ لَك “أَنْت مَعَك سَرَطان” بَعْدَ قَلِيلٍ يَعُود وَيَقُولُ لَك “أَنْت مَعَك سَرَطان” إذًا إلَى مَا يُرِيدُ أَنْ يَصِلَ، إلَى أَنْ يُقْلِقَكَ وَأنْ يُنْسِيكَ الرَّاحَةَ وَأن يَشْغَلَ ذِهْنَكَ، وَأنْ يَشْغَلَ قَلْبَكَ، لِمَاذَا؟ لِكَي تَقَعَ فِي الْبُؤْسِ وَالْيَأْسِ، وَرُبَّمَا جَرَّ ذَلِك، وَرُبَّمَا جرَّكَ ذَلِك لِتَتْرُكَ بَعْض الْوَاجِبَات، بَعْضَ الْفَرَائِضِ بِحُجَّةِ أَنَّهُ (ما إلي نَجْحَه ، مَا إلي حِيلْ، وتعبان ومَهْدود، حِيلِي ونفسيتي تعبانة وَمَا قادر) وَيَبْدَأ الشَّيْطَانُ يَضْحَكُ عَلَيْك وَيَلْعَبُ بِك ويتخبَطُكَ، فَأَنْت إنْ رَدَدْت عَلَيْهِ حَتَّى فِي الْأُمُورِ الصِّحِّيَّة، فِي الْأُمُورِ الدُّنْيَوِيَّةِ، فِي الْأُمُورِ الْعَادِيَّةِ، فَأَنْت أَيْضًا قَدْ تَصِلُ إلَى الْهَلَاكِ، أَنْتَ قَدْ تَصِلُ أَيْضًا إلَى مَا يُؤْذِيك، إلَى مَا يَضُرّك فِي ذَلِكَ. مَرَّةً وَاحِدٌ مِنْ أَصْحَابِنَا بَقِي دَائِمًا يَأْتِي وَيَقُولُ لِي مَعِي سَرَطان، وَمِمَّن مَعِي سَرَطان، وَيُمْكِن مَعِي سَرَطان، يُمْكِن بَقِيَ شَهْرَيْنِ ثَلَاثَة عَلَى هَذِهِ الْحَالَةِ، بَقِي يُوَسْوِسُ لَهُ الشَّيْطَانُ وَيَشْتَغِلُ بِه، قُلْت لَهُ يَا أَخِي “أنَت يَعْنِي تَتَأَثَّر بالخواطرِ وتَتَأَثَرُ بوساوسِ الشَّيْطَان، طَيَّب أَنْت تُؤْكَلْ عَلَى اللَّهِ، قُل بِقَلْبِكَ مَا مَعِي سَرَطان بِحَسَبِ الظَّاهِرِ وَمَا تْرِدّ” مَا كَانَ يِسْمَع، وَمَا كَانَ يِلْتِفِت، نَحْن نُكَلِّمُه وَالشَّيْطَان يُكَلِّمُه، وَغَلَبَ عَلَيْهِ التَّأَثُّر بالوسواس. فِي الْآخَرِ قُلْتُ لَهُ “كَيْفَ أَنْتَ تَتَيَقَّن أنَّك لَيْس مَعَك سَرَطان أَلَيْس بالتحاليل والفحوصات والصور؟” قَالَ لِي “بلا” قُلْت لَهُ “رُوْحْ اعْمَل” رَغْم أَنَّهُ فِي الْأَوَّلِ مَا كَانَ لَدَيْنَا خَاطِر، عَمِل تحاليل وفحوصات وَصُوَر طَلَع مَا معو شيْء، عِنْدَهَا تَرَكَ هَذَا الْخَاطِرِ. كَان هادِدْ لَه عَقْلُه وعافيته، كَان مدَمِّر لَه عَاطِفَته ونفسيته بِمُجَرَّد الْوَسَاوِس وَالْخَوَاطِر. وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ أَقُولَ لَكُمْ شَيْئًا “الَّذِي يَمْشِي وَرَاء الْوَسَاوِس وَالْخَوَاطِر الْخَبِيثَة قَدْ يَصِلُ بِهِ الْأَمْرُ إلَى الْجُنُونِ، قَدْ يَصِلُ بِهِ الْأَمْرُ إلَى الانتحار، قَدْ يَصِلُ بِهِ الْأَمْرُ إلَى تَرْكِ الصَّلَاةَ، قَدْ يَقُولُ لَك وُضُوئِي لَمْ يَصِحَّ، تَكْبِيرَةُ الْإِحْرَامِ لَمْ تَصِحَّ، الْفَاتِحَةُ لَمْ تَصِحَّ” لَا يَعُودُ يُصَلِّي، يَتْرُكُ الصَّلَاةَ، لِمَاذَا؟ لِأَنَّه تَأَثَّر بِالْوَسْوَاس الْخَنَّاس الْخَبِيث الْمَلْعُون الشَّيْطَان، وَعَصَى الرَّحْمَن. فَإِيَّاكُم وَإِن تَلْتَفِتُوا لوَساوِسِ الشَّيْطَانِ، إنْ كَانَتْ فِي الْأُمُورِ الدِّينِيَّةِ أَوْ الدُّنْيَوِيَّة، تَذَكَّرُوا أَنَّ هَذَا عَدُوٌّ فَاحْذَرُوه وَلَا تَتَّبِعُوه. وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.
حكم الدين – الدرس 16
Start the lesson »
حكم الدين – الدرس 17
Start the lesson »
حكم الدين – الدرس 18
Start the lesson »
Page
1
Page
2
Page
3
Page
4
Page
5
Page
6
Page
7
Page
8
Page
9
Page
10
الدرس السابق
محاضرات مصورة
الدرس التالي
Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp